” وفر التوطين” ليس من حصة المواطن، بل من حصص الفاسدين الذين يتاجرون بالمادة..وإلا كيف وصل الخبز التمويني إلى الباعة بسعر حر أي ١٠٠٠ أو ٢٠٠٠ ليرة للربطة؟
هل نجح الفاسدون في استثمار حالة النقص في المخصصات لتعبئة المواطن سلبيا ضد – فكرة التوطين- لتحويل الانتباه وإظهار الضوابط الجديدة على أنها سبب المشكلة..؟؟
تسييل الدعم وارد في كل المجالات..حتى الصحة والدواء..الا الخبز فهو رقم صعب والتعاطي معه خطير وحسّاس.
التالي
التعليقات مغلقة.